وبهذا كان المسيح مجسدا لمعاناة البشرية، التي تألمت على أرض الخطية في ظل احتفاظها ببذرة الفضيلة الغير مدركة بداخلها، لتنتهي رحلة الآلام المجيدة بفرحة قيامة الرب
من بين الأموات، فسر قوتنا يكمن في قيامة المسيح، ولو لم تكن قيامة لما كانت المسيحية ههنا اليوم، لنفرح مع الرب بقيامته من بين الأموات